فتح الجيش الأميركي، اليوم السبت، تحقيقًا بشأن تنبيهات زائفة أرسلت لهواتف محمولة ولوسائل التواصل الاجتماعي تنصح العسكريين الأميركيين وأسرهم بمغادرة شبه الجزيرة الكورية.
وجاءت الرسائل الزائفة التي انتشرت الخميس الماضي في وقت حساس يشهد ازدياد التوتر بعدما أجرت كوريا الشمالية سادس وأكبر تجاربها النووية يوم الثالث من سبتمبر، بحسب «رويترز». وأثارت التجربة وسلسلة تجارب إطلاق صواريخ حربًا كلامية بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب وزعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون.
وقال ناطق باسم القوات الأميركية في كوريا إن القوات لم تعلم بعد عدد الذين تلقوا مثل هذه الرسائل ومن المسؤول عنها.
تعليقات