توجد البروتينات في العظام والعضلات والجلد وفي كل الأعضاء والأنسجة، بينما يؤثر نقص بروتين الدم (Hypoproteinemia) على الجسم والصحة بشكل عام.
وهناك العديد من الأسباب التي من شأنها أن تؤدي إلى نقص مستويات البروتين في الدم، ومن أهمها المشاكل الصحية التي تؤثر على الهضم وامتصاص البروتين من الطعام وإعاقة الية استخدامه في الجسم، وفق «ويب طب».
ويتربط نقص البروتين بالدم بشكل أساسي بسوء التغذية والنمط الغذائي الخاص بك، وبالإخص إن كان هذا النظام قليل جداً بالسعرات الحرارية أو يقصي بعض أنواع الأطعمة.
من الممكن أن تصاب بنقص البروتين في الدم الناتج عن سوء التغذية في الحالات التالية:
عدم استهلاك الكميات اللازمة من السعرات الحرارية يوميًا
عدم تناول الأطعمة التي تحتوي على البروتين خلال مرحلة الحمل لتحقيق الحصة اليومية.
المعاناة من مشاكل واضطرابات الأكل مثل فقد الشهية العصابي.
أولئك الذين لا يتناولون المصادر الحيوانية أو النباتية.
تختلف أعراض الإصابة بنقص البروتين في الدم تبعاً لحدة المرض، ولكنها تشمل ما يلي:
الشعور بالتعب والضعف
الإصابة بعدوى متكررة
تساقط الشعر
جفاف البشرة وهشاشة الأظافر
تغييرات في المزاج
الرغبة الشديدة في تناول الأطعمة الغنية بالبروتين
تعليقات