بيعت لوحة بالألوان المائية رسمها أدولف هتلر بـ130 ألف يورو بمزاد في دار «فيدلر» لمشترٍ مجهول، يعتقد بأنه من الشرق الأوسط.
ومثّل ارتفاع سعر بيع اللوحة مفاجأة لدار العرض، ويفترض أن وجود فاتورة أصلية لبيعها في غاليري بمدينة ميونيخ كان السبب وراء هذا الأمر.
ولا يزال بيع لوحات هتلر ممنوعًا في ألمانيا، فقط إذا ما كانت يظهر بها أي شعارات نازية، فكان هتلر حاول قبل بدء مسيرته السياسية دراسة فنون الرسم لكن دون أي نجاح، وتوجد مجموعة من هواة الاقتناء داخل ألمانيا وفي كل أنحاء العالم يحبون شراء أعماله.
تعليقات