يعقد مسؤولون فيدراليون وزعماء قبائل اجتماعًا طارئًا للاعتراض على خطط دار مزاد فرنسية لبيع قطع أثرية تعتبرها القبائل مقدسة، في متحف سميثسونيان الوطني للهنود الأميركيين.
ويشارك في الاجتماع أعضاء وادي هوبا وقبائل ويبلو، وممثلون عن وزارتي الداخلية والخارجية، لبحث جهود وقف إجراء المزاد.
ولطالما كانت المزادات من هذا القبيل نقطة شائكة بين المسؤولين الأميركيين والفرنسيين منذ سنوات، وفقًا لموقع سكاي نيوز.
والمزاد المقرر في الثلاثين من الشهر الجاري يعرض للبيع قميصًا مصنوعًا من فروات رؤوس بشرية.
تعليقات